-
الأرشيف
-
منوعات
أرشيف التصنيف: مدح
وطن المكارم
وطن المكارم قــال ابنُ طـالبَ ( ك ) في عشـرٍ مُطـهَّـرةٍ صفــــــوُ الـمـــبــادئ والأخـــلاقُ تُحـيـيـها اللهُ باسُــــطــهـا للـخــلـقِ يَــبـــــلـــوَهُــــم كـي يصــــطـفي أُمــما ً بالخُــلــد ِ يُجـزيـها هـــذي المَـــكَارمُ بــعــضٌ مِــن مـَـبادئِـكـُم قــــد جُســّـــدت عـــمـــلا ً الـحـقُ يَـرويـها اليــــومَ أُثــــبــــتـُـهـا بالشَّـــاهـد … أكمل قراءة المقالة
هوية!!!
هوية!!! صدوقٌ ليس تَثنيهِ الرزايا عن الأخلاقِ والفعلِiالحَميْدِ عزيزُ النفسِ معصومُ المزايا عن الأهواءِ والأمرِ المَرِيْدِ طهورُ القلبِ موفورُ الأيادي وتسمو رُوْحُهُ فَوقَ البَعِيْدِ وسيمٌ في المحيَّا مثلَ صقرٍ يقيسُ الأمرَ بالبَصَرِiالمَدْيدِ بريءٌ من دَنَاْيَا العيشِ شَهْمٌ أبيُّ النفسِ كالطودِ العَتِيْدِ طليقٌ مـن قيودٍ النفس صلبٌ يرومُ العيشَ في الماضي التَلِيْدِ أبا فهدٍ إلى العلياءِ إمض تَرَبص بالغدِ الحرِ السَعِيْدِ تَخَيَّر مِنْ حُقولِ العزِّ نَبْتًا كريمَ الأصلِ منسوبَiالجُدُوْدِ فإن الصقرَ لا يرضى بسفحٍ دماءُ الحرِّ تخفق بالوريدِ
ذو الفخرين
ذو الفخرين شَرُفَتْ بك الراياتُ والرتبُ يا فارسـاً يسمو به اللقبُ إن كنت قد تـُوِّجْتَ في عَلَم فالتاجُ رمــزٌ للــذي يهـبُ فالواهبُ المـيـمونُ ملحمة تحكي بها الأصقاعُ والسحبُ لكن تـاج العـزِّ من شـرفٍ جادت به الأنسابُ والحسبُ وفـَّـتْ تمـيمٌ فيـك منهجـها من شامخٍ يزهو به العجبُ ف”الوصلُ”دارٌ فيك قد أمِنَتْ والأمنُ شــرعَ اللهِ، يُحتسبُ والآمـنُ المحــميُّ يُـرْغِــدُهُ عـيـشٌ أميـنٌ ما بـه كربُ هذي الرجالُ … أكمل قراءة المقالة
انهض!!!
انهض!!! قـد كان ظـهرُكَ جـسرَ خـيٍر للـذي يحتاجُ مع دنيـــا الحـيـاةِ وِفـاقا وصنعـت َ خـــيرا ً لـلأنــامِiiكـأَنَّهُم أبناءُ عمّك في الـدروبِ iرفـاقا لكـّـنـهـم ـ واللهُ يعــلـمُ نَهجـَـهـمُ ــ بَعضٌ يُجـدِّدُ للصـنيعِ iوِثــاقا يابــانــياً للـعلمِ غــيرَ iiمَـنارةٍ عَــّمَّ الضِّــياءُ بِنُورِهـا آفــاقا يا عـَالماً يخـشى الإلـهَiضـمـيـرُهُ قـد نـِلــت َوَعداً خالـداً ميثاقا والـوعـدُ من ربِّ السماءِ مَـقامُـهُ دأبٌ وعـلمٌ مشـرقٌ ،، إشراقا انهضْ ـ بــإذن الله ـ نــهضةَ فـارسٍ حمـلَ الأمانـةَ صابراً تـوَّاقـا انهـض فإنَّ الله يَشـمُلُ مـؤمناً عـندَ الـبلاءِ بـرحْمَةٍ إشفاقا … أكمل قراءة المقالة