لا يرجع الصدى

لا يرجع الصدى
يُغرّدُ الطيـرُ فوقَ الغُصـن ِمن وَلَهٍ

كي يَبلُغ الوجدُ من صَـــبّ ٍلمرماهُ

يَشـــدو ويعــزفُ أوجــاعاً ملحنـةً

قيثارهُ القلــبُ والأحـبـابُ نــجـواهُ

يرجو الـودادَ صداً لو كان ترجعه

ريــحٌ  تــُلافـحُـهُ تحنــوiلشــكواهُ

   لـكنـّها أبــداً تــمـضـي كأغــنـيـــةiiٍ

هـيهاتَ تـُرجعُها  صحراءُ  مغـناهُ

 قد يُنـثَـرُ الوجدُ من طيرٍ يلوفُ له

 لكـنـه  وَجِـدٌ  في  الـبـيـد  مثـواهُ

هذه المقالة كُتبت في التصنيف وجدانية. أضف الرابط الدائم إلى المفضلة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *