الجحود سمة البغي!! | ||
لأَبني المجدَ في غَدِكَ
العتيدِقضيتُ العمرَ مُرتَشِفَاً صَديدي
أُبَّدِّلُ من وَرِيدِ القَلبِ
دمّاًبحبر ِالوَهمِ في العَددِ
الَجدِيدِوأَطْويْ منْ رَبيْعِ العُمر ِدَهراً
أُجاري الوغدَ للهَدَفِ
المَجِيْدِوَعانتْ في اقْتِلاَعي منْ جذُوري
ذِئَابُ الّليلِ والعَصْفُ الشديدِ
فَلَيْس الحرُّ من يَمضي
ارتفاعاًجُذورُ الحُرِّ تَضِرْبُ في
البَعيدِولم تَأْتِ المكانَةُ منْ مَزَايا
لأنَّ الفِعْلَ يَخْفقُ
كالبُنُودِوفي الوَهْم المُسَّجى في فُؤادي
يَطُّلُ الوجهُ ذو الأَصلِ
المريدِ” مَن المَدْعوُّ ؟؟؟ ” غَارَتْ في كياْني
كَنَصْلِ الغَدْرِ يَنْزِلُ
للوريدِفَغاصتْ في بُحوْرِ الخِزْيِ
نِفْسيوَثَارتْ بِالكَرَامةِ
والوَعْيدِفَمْاَ المَجْهولُ – لوْ تَدْريْ – جَهُولٌ
بأنَّ البَغْيَ سِيمَاءُ
الجَحوْد |
-
الأرشيف
-
منوعات